Thursday, February 22, 2007

إبريق الزيت



هل تعرفون بماتذكرني حياتنا اليومية؟ لا تتسائلوا كثيراً ، ودعونا نعود لحكاية إبريق الزيت، هل تودون سماع قصة ابريق الزيت؟ رغبتم أم لم ترغبوا سأروي عليكم قصة إبريق الزيت، فهل تودون سماع قصة إبريق الزيت؟

للأبجر الحق أن يستاء من تصرفات فارسه المغوار، فبعد أن أصبح المشروع الاخير لعنترة فارس بني يقظان هو اكتشاف علاج يجعل البشرة اكثر بياضا وشعراً أشقراً منسدلاً على كتفيه، لكن أنفه الافطس كان عزيزاً عليه فأجل عملية التجميل لعصر يوم أخر.


الساعة التي خسرت عقرب ساعاتها، تعود للوراء في محاولة لتقريب وجهات النظر في قضايانا المعاصرة، وتعود إلينا بعد حين بعقرب الثواني وحيداً.


***********

No comments: