"بارك لي، فأنا لم أعد قاصرا بعد الان"
مبرووك، هل اصبح عمرك ثمانية عشرةعاماً؟
لا، اليوم تجاوزت الواحدة والعشرين من عمري،
عفواًً، وكيف يكون هذا ؟؟
الواحدة والعشرين هو السن القانوني للفتيات في جميع دول العالم، لم يعد هناك من يعتبرني قاصراً بعد الأن!!
وماذا ستفعلين الأن؟
سأعود لأدرس في الجامعة، سأختار جامعة تقع في مدينة بعيدة عن منزلي،
ولماذا هذا البعد،
لكي استطيع السكن لوحدي،
وما الذي يمنعك من السكن وحدك في نفس المدينة؟
لوبقيت في نفس المدينة سيتوجب عليّ السكن مع أهلي ولن يرضو بغير ذلك،
ولكنك لم تعودي قاصراً!!
ليس بنظرهم، الفتاة تبقى قاصراً مهما بلغت من العمر!!
غريب ما تقولين لم أكن أحمل هذه الفكرة عن المجتمع الكندي!!
عن اي مجتمع كندي تتحدث نحن عرب نعيش في كندا، لسنا كنديين!!
أنتي عربية ؟؟
لا، أنا أحمل الجنسية الكندية، ولكني تربيت في بيت عربي!!
غريب؟؟
شو الغريب؟؟
كل شي!!!
3 comments:
Ktir 3ajabne el background.
Nothing strange in what the girl have said. Even if they spend 20 or 30 years abroad, some people, arabs, don't change their concerning their progeniture (children), they bring them up as if they are still in their home country and society which is very unfair for those children.
لا يوجد ما هو غريب
نضل نحن كما نحن
ماغريب إلا الشيطان.. هيدا إذا كان الشيطان ..غريب!
;)
Post a Comment