حين تهرب الكلمات من وجع اللحظة الغابرة، فتعبر على جسر الهروب إلى ضفة النسيان، تمر إلى جانب الشجرة المحنية، شجرة يملئ جذعها نقش لقلوب واسماء لعاشقين مرّو من هنا، تستغرب محاولات العابثين لشطب تلك الذكريات دون سبب واضح، ايكون ذلك غيرة من الحب ام لشقاوة في نفس مراهق لم يزل يحلم بلحظة يعود ليرسم اسم حبيبته يوما ما على جذع هذه الشجرة ....
3 comments:
رائع
غالبا ... غيرة من الحب
you're a treehugger :)
the picture instantly reminded of something I've seen before.
here:
http://welcometomydream.blogspot.com/2005/09/am-i-treehugger.html
ههههههه
جميل جدا
و الصورة مضحكة أوي
Post a Comment