أما عن مساء البارحة فقد كنت قررت ان ابتعد عن عالم البلوجرز ولو لمساء واحد وهكذا قمت بجولة واسعة في عالم الادب المتوفر على الانترنيت، ولم يكن من الباب الواسع للأدب ولكني أنتقيت باب الشعر ولنقل حصراُ الشعر النسائي في العالم العربي، ولا أخفي دهشتي من بعض ما وجدت في عالمنا العربي من أسماء جديدة من شاعرات وأديبات، وكما يبدو أن العدد يزداد يوما بعد يوم، ولكن من باب المضمون تنوعت المواد وأختلفت نتيجة لأختلاف الثقافات والعلوم والتدرج في عالم الموهبة الشعرية أو الأدبية،
حسناً أعتذر إذا خيبت ظنكم لأني لن اعطي رأياً فيما قرأت وشاهدت، لأني أرغب بالأحتفاظ بأرائي لنفسي كما أرغب منكم أن تذهبو إلى ذلك العالم الافتراضي وتشاهدو ومن ثم شكلو لنفسكم الرأي الذي تودون،
على كل الاحوال أنتقيت لكم هذه القصيدة المسموعة لجمانة حداد من موقعها، وأرجو أن لايضيرها نقلي هذه القصيدة لهذا المكان، فأنني مرتبك مما ورد من كلمات تحذير لعمليات نسخ او نقل لمواد الموقع الخاص بها، حتى تجاوزت كلمات التحذير احيانا حجم القصيدة.
No comments:
Post a Comment